انفجر اشباب المصري في 25
يناير 2011م .. فجر
ثورة عارمة و قاد المنضمين اليها من الامة المصريا العظيمة ..
و ما حدث منذ ساعة الانفجار تلك فانني سميتها
ثورة .. و هي بالتاكيد
ثورة .. بشهادة عالم علم النفس الكبير و العلامة النطاس البروفيسور احمد عكاشة .. و المحترم المفكر الكبير د.مصطفى الفقي ..
اما التسمية فهي
ثورة اللوتس .. هذه تسميتي (انا) الاعلامي.خالد يوسف .. قدمتها منذ بداية ال
ثورة بكل تواضع مساهمة مني فيها .. و انه ليشرفني ان اخذ بتسميتي .. فارجو فقط حفظ حقي في شرف التسمية .. و انها ل
ثورة حتى النصر ..
و سميتها ب
ثورة اللوتس .. لان زهر اللوتس هو رمز النضار و الشباب اليانع في حضارتنا ذات
السبعة الاف سنة .. زهر اللوتس خالد خلود مصر و الحضارة المصرية .. محفور
على الجدران و المعابد .. منحوت على قمم الاعمدة .. و من قام بال
ثورة هذه الان هم جيلنا من الشباب النضر اليانع .. فنحن كزهر اللوتس ..
نحن شباب مصري عاشق لمصره و عابد لمصره حتى النخاع .. نحن شباب لمصر من اجل الحرية و الديمقراطية و المستقبل الافضل ..
احنا الجيل ال إدر يعمل ال ما عملتهوش اجيال تانيا .. سورتنا سلميا ..
راقيا .. متحضرا .. و رغم ذلك لا يزال الغباء مسيطر علا عقليات الاجيال
الأديما الحاكما و ال ماسكا البلد .. منتها الغباء منهم تعاملهم .. لو هما
فاكرين انهم بيكبرو دماغهم بعدم الرد علينا و الاستجابا لمطالبنا يبؤ
غلطانين .. احسن لهم يؤعدوا معانا عشان احنا عايزين مصر جديدا .. مصر حرا
.. مصر ديمقراطيا .. مصر ال هيا من يومها و بطبعها كدا أبل ما يتسلطو عليها
.